آسف لكن انا حزين اصلا وعندما اردت ان ارى وجها مشرق قلت ازورك فوجدت تلك النظرة وذلك اللون سوزان لك انامل حساسة جدا اجدها تعبر عن مشاعر داخلنا كلنا ولا نستطيع ان نعبر عنها
أحمر إذن، والوردةُ التي تتسلّق روحَه حمراء كذلك، فيما البحر ينسحبُ من زرقته ليذوبَ في الغروبِ، معلناً تمرّده على "أزرقه" التاريخي، ومتواطئاً، في ذات اللحظة، مع دمِ الآلهة.. أحمر إذن، وهذا الكلام المنساب من شفتيْ الوردة يشعلُ اللونَ.. والقلبُ يتأمّل ما اختفى من المشهدِ خلف الستائر.. وهذا الحرف الغائب عن الوعي، يحاولُ، ويحاولُ الصعود إلى متن النصّ ليكتملَ المعنى، لكن، دونَ جدوى! أحمر إذن، والفتاةُ ذات العينين بحجم الأرض، والوردة بحجم الصّخب، والطفلة (أو الأرنب) على يسارها، يحاولون الفرارَ من متن اللوحة، إلى خارج الورقة (أو الشاشة لا فرق) لكنّهم، لا (لن) يستطيعوا!
بسيطة جدا و عميقة جدا, بجد مبسوطة جدا إنى لقيت موقعك لأنى لسه مشترية الديوان الأخير بتاعك تبع هيئة قصور الثقافة و مش قادرة أوصفلك الحالة اللى عملهالى..و عملت لك شكر خاص فى المدونة عندى تحياتى.
هناك ٧ تعليقات:
آسف
لكن انا حزين اصلا وعندما اردت ان ارى وجها مشرق قلت ازورك فوجدت تلك النظرة وذلك اللون
سوزان لك انامل حساسة جدا اجدها تعبر عن مشاعر داخلنا كلنا ولا نستطيع ان نعبر عنها
مدونتك جميله جدا
فيها فن راقى
اول مره امر عليها
انا احب الغروب والشروق بس الشروق اكتر
ألوانك تزداد "توهجاً" و"احمراراً" مع حر الصيف الذي لا يطاق!
كان قدماء المصريين يعتقدون أن الشمس "تموت" حينما تذهب إلى الغرب لتبعث من جديد كل يوم!
لكل منا أكثر من غروب كالشمس، ولكل منا أكثر من موت!!
أحمر إذن، والوردةُ التي تتسلّق روحَه حمراء كذلك، فيما البحر ينسحبُ من زرقته ليذوبَ في الغروبِ، معلناً تمرّده على "أزرقه" التاريخي، ومتواطئاً، في ذات اللحظة، مع دمِ الآلهة..
أحمر إذن، وهذا الكلام المنساب من شفتيْ الوردة يشعلُ اللونَ.. والقلبُ يتأمّل ما اختفى من المشهدِ خلف الستائر.. وهذا الحرف الغائب عن الوعي، يحاولُ، ويحاولُ الصعود إلى متن النصّ ليكتملَ المعنى، لكن، دونَ جدوى!
أحمر إذن، والفتاةُ ذات العينين بحجم الأرض، والوردة بحجم الصّخب، والطفلة (أو الأرنب) على يسارها، يحاولون الفرارَ من متن اللوحة، إلى خارج الورقة (أو الشاشة لا فرق) لكنّهم، لا (لن) يستطيعوا!
دمتِ أنيقة
محمود
لا تعتذر عن حزنك يا صديقي
أنا أيضًا لن أعتذر
روحك شفيفة كدمعة
كابتسامة كذلك
* * *
شكرًا يا محمد على تعليقك الرقيق
أما أنا، فأحب الغروب أكثر
* * *
..لكل منا أكثر من غروب
صدقت يا صديقي
* * *
..لن يستطيعوا إذًا
رغم أن كلماتك يا محمود
!فتحت لهم أكثر من نافذة
محبتي دائمًا
سوزان
بسيطة جدا و عميقة جدا, بجد مبسوطة جدا إنى لقيت موقعك لأنى لسه مشترية الديوان الأخير بتاعك تبع هيئة قصور الثقافة و مش قادرة أوصفلك الحالة اللى عملهالى..و عملت لك شكر خاص فى المدونة عندى
تحياتى.
شكرًا لروحك الجميلة أيتها النورسة البيضاء
كلماتك من سُكّر
محبتي
سوزان
إرسال تعليق