٢٥.٧.٠٨

أنا وانتَ ظلمنا الحبّ

أنا وانتَ ظلمنا الحبّ... بإيدينا
وجينا عليه وجرَّحناه... لحدّ ما داب حوالينا
محدِّش منَّا كان عايز يكون أرحم من التاني
ولا يضحِّي عن التاني
وضاع الحبّ ضاع
ما بين عند قلب وقلب ضاع
ودلوقتي لا انا بنساه
ولا بتنساه
ولا بنلقاه
أنا وانتَ

هناك ٦ تعليقات:

Tara يقول...

آه ...

shaimaa samir يقول...

سوزان

انتى كتلة احساس
ارانى فيك
متعجبة انت من هذا
وتعجبت قبلك كثيرا

اول امس كان توقيع ديوانى الاول
اود ارسال نسخة لك

دلنى كيف؟؟

تحياتى
وحبى
واحترامى الكبير

غير معرف يقول...

القراءة لك تجعلني اكتب بخجل واراعي في حضرت كلماتك حرمة الشعر
مونيا -الجزائر

سوزان عليوان يقول...

سلامتك من الآه يا تارا
سمعتها بروحي
بقلبي ردّدتها
وردة لابتسامتك صديقتي
ومحبة أعمق من الآهات

* * *

أخجلتني محبتك وكلماتك يا شيماء
مبروك الديوان
أنتظره بشوق وفرح
لو ترسلين لي عنوانك البريديّ على الإيميل
suzanne_alaywan@hotmail.com
يصلك عنواني وديواني
زهرة بزهرة
نتشابه ونختلف، نحن البشر، كبصمات الأصابع يا صديقتي الجديدة الجميلة
تحية روح ومحبة

* * *

العزيزة مونيا
كثير عليّ هذا الكلام
كلماتك نجوم سأحملها على كتفيّ
مسؤولية كبيرة
ومحبة أكبر وأكثر

سوزان

رانيا منصور يقول...

يالبساطتكِ المزعجة لتعقيدات الكون يا سوزان


مودة دائمة :)

سوزان عليوان يقول...

كم أنتِ وردة زرقاء يا رانيا

نصفك سماء
كلك محبة

كل المحبة

سوزان