٢١.٩.٠٨

العاشقان

هناك تعليقان (٢):

zordeak يقول...

بالأسفل كان العاشقان متقابلين كل منهما يفضل جانبا من علبة الكبريت

لا أعلم هل تبدو نظرة حزينة على وجهيهم أم اننى أتخيل ذلك ؟؟

بالأعلى أصبح العاشقان متجاورين
لم يلتحما بعد .., ولكن فى المقاربة ..أمل

يبدو الهدوء على وجههم الآن , وتختفى نظرة الحزن .. أم أننى ما زلت أتخيل ؟؟

أنتظر يوما أجىء فيه لأرى .. التحام عاشقين .. وابتسامة

:)

أحمد فؤاد

سوزان عليوان يقول...

عزيزي أحمد
من يدري؟
ربما في يوم من الأيام حين نأتي إلى هنا
نجد علبة الألوان عناق عاشقين
.. وابتسامة : )
محبتي
سوزان