١٦.٤.١١

البطاقة الثالثة

الذينَ أُحبُّهُمْ،

وصغارُكَ الذينَ

أشيخُ

ولا يكبُرون.


هناك ٤ تعليقات:

wameed / وميض يقول...

بِالرغم مِن شُح معْرِفَتِيْ بالفَنَوْن ومَا

تَعنيْه خَلْف الدَقائق الصَغِيْرة , إلّا إنّ

تَعاسَة

الأعْيُن لمسَتْنيْ , بِهَا مِن الخَيْبَة مَا يَفَوقَها

سِعَة ..

غَالِيتي ابْنَة الـ عليوَان , بَاركِ بِكِ

الخَالِق ورَزَقك مَا تَبْتَغيْن ..

سوزان عليوان يقول...

تمامًا ما جعلني أختار هذه اللوحة لبطاقة بريديّة
وما دفعني قبل ذلك للاختفاظ بها لنفسي
وتعليقها على جدار غرفتي:
حزن عينيه!

آمين
أجمعين إن شاء الله

سماء..! يقول...

هذه اللوحة تقيّم في عروقي كأنها فطرة الملح في دمي ، وخبز الحزن الأول ، وفكرة اللجؤ لـ لحاف يعرف من غربة روحك ، إنتفاضتك فقط .
يا الله يا سوزان
رزان*

سوزان عليوان يقول...

رزان العزيزة
كلماتك تضيء اللوحة والعينين الدامعتين
هكذا منحتِها، في عز الحزن و على امتداد لياليه وطرقه، سماءً من نجوم
سوزان