حين أفتح علبة الألوان كما دائماً أتذكر صندوق الدنيا.
هكذا حلمت به يا وضحىلكنّني منذ "ورد المجازر" و"دمعة الصومال"عاجزة عن الألوان والرسم...
إرسال تعليق
هناك تعليقان (٢):
حين أفتح علبة الألوان كما دائماً أتذكر صندوق الدنيا.
هكذا حلمت به يا وضحى
لكنّني منذ "ورد المجازر" و"دمعة الصومال"
عاجزة عن الألوان والرسم...
إرسال تعليق