افقت من احلامى فصدمت بايامى دهشت فبعد المسير وطوبل الطريق ضاع الحلم والطريق اشتعلت الارض تلتهم جسدى النحيل الشعر الاشعث يشيب الدمع فى عين لا يسيل هل من يطفيء الجحيم
عيونه هالات سود.. هول أطال سهره.. أم لحظة.. أشعلت القلب جحيمًا... العين.. العين مفتاح الروح.. أبحث عنها دومًا.. في لوحاتك.. في وجوه الناس.. في مدى اتساع تبصصها على خصوصيتك.. في مدى ضيقها بك و منك.. في أسود بصفاء و طيب سماء زرقاء.. و في أعين طال بها السهر.. كعيني...
ليلة مسهدة.. لم أستطع الكتابة و لا التلقي.. الخوف..؟ لعله الترقب.. لعله حيرة التأرجح بين هذا و ذاك.. دون علم.. و لا استقرار بين السماء أو الأرض..
و مررت هنا.. بذكرى سطورك في أوقات مضت.. مهرجين ينزفون الدماء.. رحلة بين الشجر.. على أطلال وطن.. و الليلة.. الهول في عينيه..
أكان الجحيم أكثر رحمة.. لو لم يكن في عيني طفل..؟
لماذا أشعر.. أننا كلنا أيتام.. و أن الدموع في قلب العين.. ماتت دون أن تطفئ الجحيم..؟ ألأن الجحيم الآن.. أطفئ الروح....؟
هناك ١١ تعليقًا:
أى جحيم ذلك الذى يفضى إلى هذا الألق
هذا الوميض الغامض المدهش
هذه اللغه التى تعرف الطريق القصير إلى الروح
افقت من احلامى
فصدمت بايامى
دهشت
فبعد المسير
وطوبل الطريق
ضاع الحلم والطريق
اشتعلت الارض
تلتهم جسدى النحيل
الشعر الاشعث يشيب
الدمع فى عين لا يسيل
هل من يطفيء الجحيم
عيونه ملأتني بالرعب حقاً! الغريب أنني رأيت داخل إنسان عينه اليسرى تفاصيل تشبه جبهة الشاعر نجيب سرور!!
هل نسكن الجحيم أم يسكن "عيوننا"؟ لم أطل النظر طويلاً إلى "ذلك الجحيم" ...
لماذا نولد بوجوه يا سوزان؟!
انتى موهوبة والبلوج بتاعك مختلف بجد لما بازورك باحس بصفاء وبهدوء
حد بيعبر عن اللى حاسة بيه ببساطة بتخطفنى
تحياتى واحترامى
تحياتي سوزان
الموقع و المدونة رائعين
ارجو ان نتعرف على بعض اكتر
الرسومات رائعة
اقول لك الى الامام
إن الجحيم جنه إن أراد أن يراه كذلك : )
تعبيرك مرضي وكافي جدا
!أضأت لي وسط الجحيم.. شمعة
الألق لروحك والوانك يا مجدي
* * *
sokomonoce حين تشتعل الأرض يا
يئنّ في عظم أكتافنا.. غياب الأجنحة
* * *
فعلاً يا علاء.. لماذا نولد بوجوه؟
* * *
زياراتك عزيزة يا يارا
* * *
بكل حب يا فراشة
ووأهلاً بك
* * *
KeChie-ChaN هكذا إذًا يا
أفكارك تشبهني كثيرًا
* * *
pianist شكرًا يا
الآخرون هم الجحيم
هم الجنة أيضًا يا سارتر
مع محبتي
سوزان
عيونه هالات سود..
هول أطال سهره.. أم لحظة.. أشعلت القلب جحيمًا...
العين.. العين مفتاح الروح.. أبحث عنها دومًا.. في لوحاتك.. في وجوه الناس.. في مدى اتساع تبصصها على خصوصيتك.. في مدى ضيقها بك و منك.. في أسود بصفاء و طيب سماء زرقاء..
و في أعين طال بها السهر.. كعيني...
ليلة مسهدة.. لم أستطع الكتابة و لا التلقي.. الخوف..؟ لعله الترقب.. لعله حيرة التأرجح بين هذا و ذاك.. دون علم.. و لا استقرار بين السماء أو الأرض..
و مررت هنا.. بذكرى سطورك في أوقات مضت.. مهرجين ينزفون الدماء.. رحلة بين الشجر.. على أطلال وطن..
و الليلة.. الهول في عينيه..
أكان الجحيم أكثر رحمة.. لو لم يكن في عيني طفل..؟
لماذا أشعر.. أننا كلنا أيتام..
و أن الدموع في قلب العين.. ماتت دون أن تطفئ الجحيم..؟
ألأن الجحيم الآن.. أطفئ الروح....؟
قتلتني عيناه...
قراءة عميقة
حدّ الجرح
لأكثر من وجهٍ.. وجحيم
agenda سلمت روحك يا
سوزان
شعر
احاسيس في الوان مدمجة بالبراعة
تقديري
إرسال تعليق