لانك طفلة لا تكبرينيستعيد القلم طفولته في يديكالعصافير صونها الذي ثقبه الحزنو غبار الماكنات التي لا تقفرغم اشارات المرور المخيفة..لأن الألوان تتشابك في بياض لوحاتكو ترقص كأطفال يركضون للعب في العيدحاملين للمراجيح ضجيج القطط و هديرالماء حين قبّل الأرض أول حبْأيتها الرهان الاخيرلا تكفي عن الرقصيكفكف الحكي بوحيو اكتفي بالتحديق كطفلٍ الاراجيح نفسه بخواريف و طيور و حلوى خلقكِ المحببم
كم روحك منارة يا مناردمتِ قريبة صديقتيسوزان
إرسال تعليق
هناك تعليقان (٢):
لانك طفلة لا تكبرين
يستعيد القلم طفولته في يديك
العصافير صونها الذي ثقبه الحزن
و غبار الماكنات التي لا تقف
رغم اشارات المرور المخيفة..
لأن الألوان تتشابك في بياض لوحاتك
و ترقص كأطفال يركضون للعب في العيد
حاملين للمراجيح ضجيج القطط و هديرالماء حين قبّل الأرض أول حبْ
أيتها الرهان الاخير
لا تكفي عن الرقص
يكفكف الحكي بوحي
و اكتفي بالتحديق
كطفلٍ الاراجيح نفسه بخواريف و طيور و حلوى خلقكِ المحبب
م
كم روحك منارة يا منار
دمتِ قريبة صديقتي
سوزان
إرسال تعليق