وصلني اليوم هذا الصندوق الجميل، يصاحبه صندوق آخر شقيق.
كجناحين من الورق المقوّى والمفاجآت، فجأةً عند بابي.
من صانعة الفرح، الصديقة الروائية رشا الأمير.
دفتران وأربعة بطاقات.
أشكر الأرواح الصديقة التي ساهمت في اختيار اللوحات والأبيات.
أشكر صديقتي رشا الأمير و"دار الجديد" على هذه الهدايا التي لا تقدّر بثمن.
أشكر الخطّاط الفنان الأستاذ علي عاصي، والمخرج الفنّي هشام سلام.
أشكر الشاب الأسمر الباسم الذي حمل إليّ الصندوقين، وأجهل اسمه.
أشكر ربيع 2011 على كلّ هذه الأوراق الملوّنة على شجرة روحي.
هناك ٣ تعليقات:
الله! هدية جميلة جدا
كل ربيع وأنتِ طيبة :)
ياالهي ياسوزان ! جداً جميله وأنيقة
أحببتُها ، تمنيت أنني ببيروت :"
كلُ ربيعٍ وأنتي وردةٌ مشرقةٌ فيه
شكرًا حنين وodor.
الربيع وراءنا؟
الربيع فينا، رغم كلّ الأوراق المتساقطة
وأشباح الشتاء...
إرسال تعليق