كل هذه الطاقة الإنسانية، كل هذا الإحساس العذب، والآمال الصادقة، معلقة في ممر يضم حكايات وتنهدات وإبتسامات البشر، أظن أننا لن نخطو بعض الخطوات فيه إلا وقد مررنا بعمر بأكمله.. تخبئه تلك الأمنيات الصغيرة في قلب من كتبها. كم تمنيت أن أكون هناك. سعيدة بعودتي لمتابعتك يا سوزان :)
هناك ١١ تعليقًا:
كم هذا مُلهِم..
سوزان أنتِ أشبهُ بالصباحات في هذا العالم : )
جميل يا سوزان.
متابعة لكِ دوما.
الله...
ما أروعك وأروع أمنياتك :)
أُحِبُك جداً من دون علمك
رائع احساسك
كل عام وانت طيبه
☻/ღ˚ •。* ♥♥ ˚ ˚✰˚ ˛★* 。 ღ˛° 。* °♥ ˚ • ★ *˚ .ღ 。
/▌*˛˚ عــــــيــــــــد ** فــــطــر ** مــبـــاركــــ˚ ✰*
جميله الفكره حبيتها
هذه دهشة جديدة
كائنات مُغايرة تضيء علبة الألوان
تشبه الحُلم برموشه الطويلة
تعلمين :)
لو كانت الإمنيات تُحقق بهذهِ الطريقة
لسبحت طيرًا لهذهِ الحديقة ..
جميل جدًا ,
بالتوفيق ..
كل هذه الطاقة الإنسانية، كل هذا الإحساس العذب، والآمال الصادقة، معلقة في ممر يضم حكايات وتنهدات وإبتسامات البشر، أظن أننا لن نخطو بعض الخطوات فيه إلا وقد مررنا بعمر بأكمله.. تخبئه تلك الأمنيات الصغيرة في قلب من كتبها.
كم تمنيت أن أكون هناك. سعيدة بعودتي لمتابعتك يا سوزان :)
فلتسامحني الأرواح الصديقة على غيابي
وعلى الردّ المتأخّر جدًّا...
نعمة، Lace، الطالبة المقهورة... درجة أولى :)، جايدا، odor، وضحى، نيسان، وريم:
شكرًا لحبّات الكرز المعلّقة في قلوبكنّ والتعليقات.
أخيرا وجدت مدونة لكِ
لكِ كل الشعر والجمال يا عزيزتي
أنت المفضلة أيتها الشفيفة
شكرًا دون كيخوتِه :)
"ما تعثر عليه، يبحث عنك أيضًا"
إرسال تعليق