جهاز الـIpod, سماعتين في الأذن، وهاتف في طرفه وردة حمراء... في الخلفية وراء الرأس أرى سديم أبيض اللون. ألهذا السبب السماعتين وإغلاق العينين ؟ وكأنها... تحاول أن... تَنسـَى ؟ =-= ككل مرة، الروح بداخلك ساطعة على أعمالك. قريباً، سنُكوِن مجموعة إدمانية لمدونتك، وسنطالب بأحقيتنا في لوحة جديدة يومياً على الأقل. أنا ومحمود سنكون العميدين ;) =-=-= ككل مرة... تصبحين الأجمل... لو بقيت كما أنتِ.
النشيد الأخير ....مابعد الخراب إلى كل من صمت عن ذبح ابناء العراق ولبنان ومازال صامتا قليلا من هذه الشتيمه لهذا الموت للأحياء المتورطين به بإرادتهم وبدونها لمن مات أو سيموت أو يفكر فيه يامن بسطتم الأرض بخرابكم وبعري أوراقكم وتلف ألسنتكم يامن تركتم الكلام طريقا للهزائم ايها العذارى من الجميل كم من الوقت تحتاجون لتطرقون الضفة الأخرى من الطريق؟ قهوتكم التي أفسدت الكؤوس بقبح نَفَسَكُم ووجوهكم أين هي ؟ أجمل مافيها خدوش شفرات تركها عراة الليل لكم قليلا ....فما انتم والغبار سوى واحد نوافذكم التي ابتلعها فراغكم ستبقى شاهده عليكم أيها الموتى قليلا من الحياة وليس الحياء .................................... مهدي ألنفري 17.8.2006
عينان مغمضتان على دمعتين.. وسهر ..سمّاعتين في الأذنين !كأنما قرطان من موسيقى
الأزهار حولها الهاتف في يدها في حضنها ipod الـ ..و"عوّدت عيني" ملء السمع والروح
هل.. تحاول.. أن تنسى؟ أم.. تحاول.. أن تتذكّر؟
!أنا نفسي لا يمكنني أن أحدّد.. أو أؤكّد
أورايون لو كان الأمر بيدي لأضفت رسمة جديدة كل ساعة وليس كل يوم فحسب ..لكنّ للفراشات مزاجها الخاص متى تخرج فراشة من شرنقتها إلى النور والناس؟ من بعد الله لا أحد يعلم !حتى الفراشة نفسها
محمود وأنت.. جناحاي.. في هذا الفضاء
* * *
العزيز مهدي
يسعدني وجودك معنا هنا ولكن، ما علاقة "النشيد الأخير" بالرسمة أو بالتعليقين السابقين؟
ليتك نشرت النص مع إحدى رسومات الحرب ..لئلاّ يكون خارجًا عن السرب
أظن ان الرجل ليس خارجا عن السرب وأنت تحاصرين الحرب بالفراشات والموت بورد الحياة
يا سوزان يا حبيبة الروح مدونتك ومداخلاتك الحبلى بالشعر ليست سوى رفرفة طائر يستعد للتحليق الى سماء أعلى حيث يتوهج الشعر وحيث تصهرنا روحك هناك فنعود أنقياء ..... دامت لك المحبة
أشكرك كثيرًا إذ نبهتني بأن ردي على مهدي ..قد يساء فهمه !..فأنا لم أقصد طبعًا أنه خارج السرب على فكرة) مهدي النفري صديق قديم جدًّا "وكثيرًا ما جمعتني به صفحات "بريدالقراء ( : حين كنت في باريس، طفلةً في المدرسة وهو أخ غالٍ (تربطني به وبأسرته الجميلة علاقة عميقة كل ما قصدته أنني رأيت قصيدته "بعيدة بعض الشيء عن "عوّدت عيني ..وأقرب إلى بقية الرسومات
someone كلماتك الصافية يا نجوم بيضاء ..في هذا الصباح الباكر
هناك ٧ تعليقات:
في وجههِا شمسانْ
في قلبِها، بحرٌ شرقيٌّ
وعميقْ
خالص الودّ
محمود
جهاز الـIpod, سماعتين في الأذن، وهاتف في طرفه وردة حمراء...
في الخلفية وراء الرأس أرى سديم أبيض اللون.
ألهذا السبب السماعتين وإغلاق العينين ؟
وكأنها... تحاول أن... تَنسـَى ؟
=-=
ككل مرة، الروح بداخلك ساطعة على أعمالك.
قريباً، سنُكوِن مجموعة إدمانية لمدونتك، وسنطالب بأحقيتنا في لوحة جديدة يومياً على الأقل.
أنا ومحمود سنكون العميدين ;)
=-=-=
ككل مرة...
تصبحين الأجمل... لو بقيت كما أنتِ.
النشيد الأخير ....مابعد الخراب
إلى كل من صمت عن ذبح ابناء العراق ولبنان ومازال صامتا
قليلا من هذه الشتيمه
لهذا الموت
للأحياء المتورطين به
بإرادتهم وبدونها
لمن مات أو سيموت أو يفكر فيه
يامن بسطتم الأرض بخرابكم
وبعري أوراقكم
وتلف ألسنتكم
يامن تركتم الكلام طريقا للهزائم
ايها العذارى من الجميل
كم من الوقت تحتاجون لتطرقون الضفة الأخرى من الطريق؟
قهوتكم التي أفسدت الكؤوس بقبح نَفَسَكُم
ووجوهكم
أين هي ؟
أجمل مافيها خدوش شفرات تركها عراة الليل لكم
قليلا ....فما انتم والغبار سوى واحد
نوافذكم التي ابتلعها فراغكم
ستبقى شاهده عليكم
أيها الموتى
قليلا من الحياة وليس الحياء
....................................
مهدي ألنفري
17.8.2006
وفي روحها
يا محمود
حب ومحبة
أعمق
من حزنها
..شمسان
..بحر شرقيّ
أتأمل قصيدتك/قراءتك النافذة للرسمة
فأعيد اكتشافها -واكتشاف ذاتي- من خلالك ومعك
في رؤيتك لرسوماتي.. وفي كلماتك.. ما يحييها
* * *
عينان مغمضتان على دمعتين.. وسهر
..سمّاعتين في الأذنين
!كأنما قرطان من موسيقى
الأزهار حولها
الهاتف في يدها
في حضنها ipod الـ
..و"عوّدت عيني" ملء السمع والروح
هل.. تحاول.. أن تنسى؟
أم.. تحاول.. أن تتذكّر؟
!أنا نفسي لا يمكنني أن أحدّد.. أو أؤكّد
أورايون
لو كان الأمر بيدي
لأضفت رسمة جديدة كل ساعة
وليس كل يوم فحسب
..لكنّ للفراشات مزاجها الخاص
متى تخرج فراشة من شرنقتها إلى النور والناس؟
من بعد الله
لا أحد يعلم
!حتى الفراشة نفسها
محمود وأنت.. جناحاي.. في هذا الفضاء
* * *
العزيز مهدي
يسعدني وجودك معنا هنا
ولكن، ما علاقة "النشيد الأخير" بالرسمة أو بالتعليقين السابقين؟
ليتك نشرت النص
مع إحدى رسومات الحرب
..لئلاّ يكون خارجًا عن السرب
محبّتي دائمًا
سوزان
:تصحيح
"سمّاعتين في الأذنين"
<---
"سمّاعتان في الأذنين"
سوزان
أظن ان الرجل ليس خارجا عن السرب
وأنت تحاصرين الحرب بالفراشات
والموت بورد الحياة
يا سوزان
يا حبيبة الروح
مدونتك
ومداخلاتك الحبلى بالشعر
ليست سوى رفرفة طائر
يستعد للتحليق
الى سماء أعلى
حيث
يتوهج الشعر
وحيث تصهرنا روحك هناك
فنعود أنقياء
.....
دامت لك المحبة
someone العزيز
أشكرك كثيرًا
إذ نبهتني
بأن ردي على مهدي
..قد يساء فهمه
!..فأنا لم أقصد طبعًا أنه خارج السرب
على فكرة)
مهدي النفري صديق قديم جدًّا
"وكثيرًا ما جمعتني به صفحات "بريدالقراء
( : حين كنت في باريس، طفلةً في المدرسة
وهو أخ غالٍ
(تربطني به وبأسرته الجميلة علاقة عميقة
كل ما قصدته
أنني رأيت قصيدته
"بعيدة بعض الشيء عن "عوّدت عيني
..وأقرب إلى بقية الرسومات
someone كلماتك الصافية يا
نجوم بيضاء
..في هذا الصباح الباكر
أمتنّ لك.. ولها
سوزان
إرسال تعليق