ما تزالُ الموسيقى "تتدحرجُ" إلى داخلِها البهيّخالص الودّمحمود
!كما لو.. سمّاعتي طبيبفهل تكون الموسيقى..يا صديقيعلاج الوجد.. والحنين؟مودّةٌ بصفاء نجومها الزرقاءسوزان
أقلقنا غيابك وصمتك يا محمودلعلّ المانع خيرًامودّتي الصافية دائمًاسوزان
إرسال تعليق
هناك ٣ تعليقات:
ما تزالُ الموسيقى "تتدحرجُ" إلى داخلِها البهيّ
خالص الودّ
محمود
!كما لو.. سمّاعتي طبيب
فهل تكون الموسيقى..
يا صديقي
علاج الوجد.. والحنين؟
مودّةٌ بصفاء نجومها الزرقاء
سوزان
أقلقنا غيابك وصمتك يا محمود
لعلّ المانع خيرًا
مودّتي الصافية دائمًا
سوزان
إرسال تعليق