٣.١٠.٠٦

الدفء / زهرة الثلج

هناك ٦ تعليقات:

W O R D S يقول...

الدنيا من غير ربيع ميتة ..
ورقة شجر ضعفانة و مفتتة ..
لا يا جدع .. غلطان .. تأمل و شوف ..
زهر الشتا طالع في عز الشتا ..
عجبي

*من رباعيات صلاح جاهين او "عم صلاح" كما يحب الكثير تسميته ..

سوزان .. اوقات كتير الكلام يعجز عن البوح و الوصف ..
البرائة هي الطريق الاقصر و الاجمل بين الارواح ..

دمتي بريئة ..
:)

Words

غير معرف يقول...

elle attend le soleil pour sortir de son hibernation, elle semble dormir.

غير معرف يقول...

رغم أن هذه الزهرة أيضاً مغمضة العينيين، ورغم أنّها تشبه كثيراً زهرتك من قصاصات السفر والمدون عليها (زهرة منك / زهرة لك).. لكنّ من يقرأ اسمها يربكه ارتباكها. ويدهشه توتّرها..!

دعيني أسألكِ:
ماذا لو كان اسم اللوحة: الثلج (زهرة الدفء).. بهذا الاسم ستكون الزهرة هي مصدر الدفء لبرودة اللوحة.. لكنّك كشاعرة آثرتِ العكس، لتفردي للمتلقي جناح القلق. وتتركيه يتأمل زهرة البرد التي، ربما، تجعل اللوحة تتخلى عن دفئها، والمتلقي كذلك.

هل كان العنوان بسبب جو لندن البارد؟


دمتِ دافئة
محمود

سوزان عليوان يقول...

w o r d s الله يا
على زهر عم صلاح
الطالع
في عز الشتا
وكإنه آهات طالعة من جوانا
والله عليك..

دامت روحك "زهرة شتا" بريئة ودافئة

* * *

Elle semble dormir, Imed..
Cachee
entre ses petales
elle reve : )

* * *

وهل بوسع زهرة
على هذه الأرض الخراب
أن تبقى
دافئةً
في حضن أوراقها
يا محمود؟

اللحظة
لحظة العالم
سواء في لندن-
أو في بيروت
أو في القاهرة
في أي مكان وفي كل مكان
-على وجه هذا الكوكب الحزين
تفرض البرد
والتوتر
والقلق
على الزهرة
على الألوان
على أرواحنا يا صديقي

استمتعت بقراءتك للرسمة
..وأخذتني أسئلتك بعيدًا
وعدت
بزهرة بردانة
في يدي

دامت روحك زهرة ضوء ودفء

سوزان

إبراهيم السيد يقول...

عدت بعد غيبة

تدفأت روحي ببرائتك وسط كل هذا البرد الذي يحيط بنا .

سوزان عليوان يقول...

نفتقد الأرواح الصديقة بقدر ما نفتقد الدفء في هذا العالم

أهلاً بعودتك يا سيّد العارفين

سوزان