يالله يا سوزان ... من أروع ما شاعدته لكِ حتى الآن. بحق... لا توجد طفلة صغيرة هذه المرة، لا توجد ضفيرتين، أو فراشة تحلق في اللوحة... ولكنها تفيض بـ... بالسكون... بالهدوء... بالراحة. لا أجد سوى تلك الكلمات الثلاثة. ما أعرفه هو أني أحب تأمل هذه العازفة. =-= فقط، لِم دكانة الخلفية ورائها... هذا العزف السماوي... هذا الهدوء الذي يغلفها... أما كان يجب أن يكون حولها عالم سحري كأوتارها ؟ الأزرق... أما كان ليكون أفضل ؟ :) =-=-= أعود لأقول، ستوضع هذه في صدارة مفضلاتي. اسلمي... وطيبي دوماً سوزان. أورايون =-=-=
هناك تعليقان (٢):
يالله يا سوزان ...
من أروع ما شاعدته لكِ حتى الآن.
بحق...
لا توجد طفلة صغيرة هذه المرة، لا توجد ضفيرتين، أو فراشة تحلق في اللوحة...
ولكنها تفيض بـ...
بالسكون... بالهدوء... بالراحة.
لا أجد سوى تلك الكلمات الثلاثة.
ما أعرفه هو أني أحب تأمل هذه العازفة.
=-=
فقط، لِم دكانة الخلفية ورائها...
هذا العزف السماوي...
هذا الهدوء الذي يغلفها...
أما كان يجب أن يكون حولها عالم سحري كأوتارها ؟
الأزرق... أما كان ليكون أفضل ؟ :)
=-=-=
أعود لأقول، ستوضع هذه في صدارة مفضلاتي.
اسلمي... وطيبي دوماً سوزان.
أورايون
=-=-=
العازفة تبتسم لكلماتك يا أورايون، كما لو عصافير رفرفت فجأة حولها
والزرقة.. بحر مخبوء في أعماقها..
كذلك الطفولة والضفيرة والفراشات وأشياء أخرى كثيرة
من هنا، ينبع السكون
إحساسها.. وإحساسنا.. به
ومن قلبي، أشكرك.. وأهديك المحبة
سوزان
:وسؤال..
لولا الخلفيّة الداكنة
هل كنا سنسمع "السماء" في عزفها؟
إرسال تعليق