... على امتداد هذه الفترة، حافظتُ على متابعة نصوصك الشعريّة و"التشكيليّة" واستطعت أن ألحظَ الطفلةُ التي فيكِ.
على امتداد هذه العناوين الشعريّة واللوحات ذات الدلالة. غير المتورطة في غموضٍ ملتبس. أو تأويلات تستدعي فهماً مغايراً لما كنت تقصدين. كنتُ موجوداً. ... إذن هذه المساحات الإفتراضيّة تنعشُ القلبَ. وتجعلنا نغادرُ صمتنا قليلاً لنصافح أرواحاً افتراضيّة. ... الشاعرة سوزان عليوان جميل أنَّكِ وصلتِ إلى عنوانك. اسمحي لي أن أقطفَ شذى الزهرة من على باب العنوان.. لأغادر باحثاً عن عنواني أنا أيضاً ... دمتِ وشكراً جزيلاً على كلّ هذا الوقتْ وكلّ هذا النقاء
عنواني .. حيث تنمو الزهور .. و تحيا الألوان .. و تغني الطيور .. و تدمع السماء من فرط الابتسام .. عنواني .. حيث ترقص الأشجار .. على لحن صيف سعيد .. و يرسم الأطفال .. على ثلج شتاء جديد ..
عنواني .. حيث كل جميل .. و بريء و نقي ..
ش البرائة .. حي الشتاء .. ارض الأحلام .. امام طفل صغير يبتسم
وهو "بيتهم جميعًا" يا محمود.. وروحك الشاعرة) هي الوردة التي تسنده *(أينما كانت
w o r d s وعنوانك في "أرض الأحلام" يا
"عنوان كل هذه "الأرواح الجميلة KeChie-ChaN يا
رسالتي وصلت يا أصدقاء.. كذلك رسائلكم
سوزان
:هامش من القلب/تلويحة روح*
... الشاعر العزيز، أخي وصديقي محمود أحزنتني كلمات وداعك لكنني أفهمها.. وأفهمك (فهم عميق.. يتجاوز الكلمات)
أدين لك بالكثير من النور والفرح وأتمنى أن يأتي يوم أهديك فيه شمسًا صغيرةً من عينين مغمضتين على حلم يضيء.. ويليق بك
لن أنسى أبدًا أنك كنت أوّل من يستقبل رسوماتي على هذا الجدار الافتراضيّ هذا الفضاء الأكيد بألف قوس قزح
سنفتقدك هنا الأرواح الصديقة.. والألوان.. وأنا لكن فراشات محبتنا ستصحبك على كل أرض وفي كل سماء والأزهار التي غرستها بيننا.. وفينا ستحفظ عطرك.. وشعرك.. وأثرك
هناك ١٠ تعليقات:
اسمحى لى أن يكون عنوانى أيضاً سوزان
الجأ إليك حين أفتقد البراءة .. فرجاءاً زيدينا
عنواننا
بيتهم جميعاً
وسأبقى خارجه مثل الوردة التي تسندُ جداره
...
على امتداد هذه الفترة، حافظتُ على متابعة نصوصك الشعريّة و"التشكيليّة" واستطعت أن ألحظَ الطفلةُ التي فيكِ.
على امتداد هذه العناوين الشعريّة واللوحات ذات الدلالة. غير المتورطة في غموضٍ ملتبس. أو تأويلات تستدعي فهماً مغايراً لما كنت تقصدين. كنتُ موجوداً.
...
إذن هذه المساحات الإفتراضيّة تنعشُ القلبَ. وتجعلنا نغادرُ صمتنا قليلاً لنصافح أرواحاً افتراضيّة.
...
الشاعرة سوزان عليوان
جميل أنَّكِ وصلتِ إلى عنوانك.
اسمحي لي أن أقطفَ شذى الزهرة من على باب العنوان.. لأغادر باحثاً عن عنواني أنا أيضاً
...
دمتِ
وشكراً جزيلاً على كلّ هذا الوقتْ
وكلّ هذا النقاء
محمود
عنواني ..
حيث تنمو الزهور ..
و تحيا الألوان ..
و تغني الطيور ..
و تدمع السماء من فرط الابتسام ..
عنواني ..
حيث ترقص الأشجار ..
على لحن صيف سعيد ..
و يرسم الأطفال ..
على ثلج شتاء جديد ..
عنواني ..
حيث كل جميل .. و بريء و نقي ..
ش البرائة .. حي الشتاء .. ارض الأحلام .. امام طفل صغير يبتسم
أرواح جميلة تسكن هذا البيت
أحمر أصفر أخضر أزرق
ألوان كثيرة
لكل لون منها معنى
ببساطة أحب ألوانكِ. =)
!طبعًا هو "عنوانك أيضًا" يا بنفسجة
..عنواننا" يا كريم"
وهو "بيتهم جميعًا" يا محمود..
وروحك الشاعرة)
هي الوردة التي تسنده
*(أينما كانت
w o r d s وعنوانك في "أرض الأحلام" يا
"عنوان كل هذه "الأرواح الجميلة
KeChie-ChaN يا
رسالتي وصلت يا أصدقاء.. كذلك رسائلكم
سوزان
:هامش من القلب/تلويحة روح*
... الشاعر العزيز، أخي وصديقي محمود
أحزنتني كلمات وداعك
لكنني أفهمها.. وأفهمك
(فهم عميق.. يتجاوز الكلمات)
أدين لك بالكثير من النور والفرح
وأتمنى أن يأتي يوم
أهديك فيه
شمسًا صغيرةً
من عينين مغمضتين
على حلم يضيء.. ويليق بك
لن أنسى أبدًا
أنك كنت أوّل من يستقبل رسوماتي
على هذا الجدار الافتراضيّ
هذا الفضاء الأكيد
بألف قوس قزح
سنفتقدك هنا
الأرواح الصديقة.. والألوان.. وأنا
لكن فراشات محبتنا ستصحبك على كل أرض وفي كل سماء
والأزهار التي غرستها بيننا.. وفينا
ستحفظ عطرك.. وشعرك.. وأثرك
حفظك الله
وحرستك ملائكة الرحمن
عنوانك
علي ضفاف القلب
و جوة حبة العين
براءةزي الأطفال
رقة
لو كل الناس "عنوانها" زي عنوانك الذي رسمتيه لنا لأصبح العالم أفضل بكثييييييييييييير!!
sabrina يسلم قلبك وتسلم عينك يا
عنوانك أيضًا
عنوانك طبعًا
* * *
vero أهلاً
وشكرًا لتعليقك الرقيق
كرسمة طفل
يحفر براءته
بطرف جناحه
في جدار أبيض
* * *
عزيزي علاء الدين
لو كل الناس "روحها" زي روحك
كانت العناوين سكنتنا.. بيوت وأبيات
وكان العالم أصبح
قصيدة بتكتبنا
ولوحة بترسمنا
وحلم بيحلمنا
سوزان
إرسال تعليق