منذ فترة ليست بقصيرة كنت أبحث عن رسومات مشابهة لهذه التي تعرضينها في الأمس و بالصدفة بينما كنت أتصفح الموقع حصلت لرابط لهذه المدونة المصورة اسعدت جداً بها إنها فعلاً ملامسة ~ و تحمل من المعاني الكثير أحببتها , بل عشقتها اليوم 18 أكتوبر أضفت هذه الصفحة إلى مفضلتي لتبقى محفوظة عندي أرد زيارتها في كل حين و ربما إلى الأبد * متابعة جديدة =)
وهل كتاب الحبّ يا سلاف كتاب آخر غير كتاب العدل وكتاب الحريّة؟
أليسوا (الحبّ والعدل والحريّة)إخوةً يتعانقون عبرَ الأحرف والمعاني كألوان قوس قزح ليكون البياض كتابًا بين إيدينا؟
أفرح حين تقولين أنك تحسّين بهواءٍ كثير في رسوماتي وأجدني أتنفّس فجأةً ملء روحي كما لو شجرة في قلب غابة كما لو شجرة.. في قلبها غابة
* * *
أنتَ تشعلُ الشموع هنا يا محمود فتصبح العيون شموسًا صغيرة تضيء وترى تضيء.. وتُبكينا
* * *
KeChie-ChaN العزيزة حين قرأت تعليقك الدافئ المعلّق، نجمةً، على هذا الجدار رأيت المدوّنة بيتًا الرسومات أساسها وأثاثها ورأيتك زائرةً تطرق الباب وتدخل فنشعر قبل أن نسمعها تلقي السلام حتّى أنها واحدةً منّا، من أهل البيت ونأخذها بالأحضان.. والألوان
هناك ٤ تعليقات:
هل هو كتاب الحرية ؟
ام كتاب العدالة ؟ ام
كتاب الحب ؟
تعجبني رسوماتك كثيرا
خفيفة و هوائية و عاطفية و فيها هواء كثير و سلام
أنا من ضيوف النار الدائمون، فشكراً لجذوتك المشتعلة دائماً..
حينَ نظرتُ إلى توقيعك (سوزان 2006) في اللوحة، وجدتني أردِّدْ:
قال: كتابيَ نفسي
فعثرَ على حجرِ الورد
"حسين البرغوثي"
دمتِ
محمود
منذ فترة ليست بقصيرة كنت أبحث عن رسومات مشابهة لهذه التي تعرضينها
في الأمس و بالصدفة بينما كنت أتصفح الموقع حصلت لرابط لهذه المدونة المصورة
اسعدت جداً بها
إنها فعلاً ملامسة ~
و تحمل من المعاني الكثير
أحببتها , بل عشقتها
اليوم 18 أكتوبر أضفت هذه الصفحة إلى مفضلتي
لتبقى محفوظة عندي
أرد زيارتها في كل حين و ربما إلى الأبد
* متابعة جديدة =)
وهل كتاب الحبّ
يا سلاف
كتاب آخر
غير كتاب العدل
وكتاب الحريّة؟
أليسوا (الحبّ والعدل والحريّة)إخوةً يتعانقون عبرَ الأحرف والمعاني
كألوان قوس قزح
ليكون البياض
كتابًا
بين إيدينا؟
أفرح حين تقولين أنك تحسّين بهواءٍ كثير في رسوماتي
وأجدني أتنفّس فجأةً
ملء روحي
كما لو شجرة في قلب غابة
كما لو شجرة.. في قلبها غابة
* * *
أنتَ تشعلُ الشموع هنا يا محمود
فتصبح العيون شموسًا صغيرة
تضيء وترى
تضيء.. وتُبكينا
* * *
KeChie-ChaN العزيزة
حين قرأت تعليقك الدافئ
المعلّق، نجمةً، على هذا الجدار
رأيت المدوّنة بيتًا
الرسومات أساسها وأثاثها
ورأيتك زائرةً تطرق الباب وتدخل
فنشعر
قبل أن نسمعها تلقي السلام حتّى
أنها واحدةً منّا، من أهل البيت
ونأخذها بالأحضان.. والألوان
أهلاً بك
وشكرًا لك
سوزان
إرسال تعليق