البابُ المعدنيُّ الأخضرُ
ذو القضبانِ العديدةِ والحارسِ الأوحد
الذي كُنَّا ندخلُهُ في الصباحِ ركضًا والحقائبُ الصغيرةُ تقفزُ على ظهورِنا مثلَ ضفادع تبعتْنا من النهرِ البعيدِ
ذو القضبانِ العديدةِ والحارسِ الأوحد
الذي كُنَّا ندخلُهُ في الصباحِ ركضًا والحقائبُ الصغيرةُ تقفزُ على ظهورِنا مثلَ ضفادع تبعتْنا من النهرِ البعيدِ
البابُ -عتبةُ الجنَّةِ في الخروج- مغلقٌ على طفولتِنا.
يدي تحثُّني على ملامسةِ حديدٍ مبتلّ.
لا أجرؤ.
يدي تحثُّني على ملامسةِ حديدٍ مبتلّ.
لا أجرؤ.
هناك ٤ تعليقات:
سوزان
يا روح الطفولة
التى
لاتزال تحبو
فى عينيك
بروحك
لعب
لازالت
تحمل بصمة
دافئة
اعشق الوانك
Salam
something like that i have it in my mind when i was child and in skol
thankz
سوزان
انت حالة خاصة جدا جدا للشعر
انتي رائعة بكل معنى الكلمة
لك أجمل وأعذب وأرق تحياتي
شكرًا أيتها الفراشات
محبة وامتنان
سوزان
إرسال تعليق