و لكنها تلك المرة التي دعتني أن أترك لديك بعضٌ من أحرفي الصغيرة..
لسبب ما رأيت في تلك الفتاة نفسي في طفولتها :) و مصريتي حين أحن لوطني.. و رقتي حين تنتابني مشاعر الفتيات مثلي.. و أملي حين يفتح لي المستقبل بابه على مصرعيه..
أسبح مع ألوانك في عالم آخر لا أعرف فيه سوى النقاء و الصدق .. و دي أجمل حاجة في رسوماتك يا أستاذة سوزان :)
هناك تعليقان (٢):
ليست المرةالأولى التي أمر فيها من هنا يا سيدتي..
و لكنها تلك المرة التي دعتني أن أترك لديك بعضٌ من أحرفي الصغيرة..
لسبب ما رأيت في تلك الفتاة نفسي في طفولتها :) و مصريتي حين أحن لوطني.. و رقتي حين تنتابني مشاعر الفتيات مثلي.. و أملي حين يفتح لي المستقبل بابه على مصرعيه..
أسبح مع ألوانك في عالم آخر لا أعرف فيه سوى النقاء و الصدق .. و دي أجمل حاجة في رسوماتك يا أستاذة سوزان :)
فأشكر ريشاتك.. و قلبك.. و علبة ألوانك..
شكرًا لزياراتك الصامتة يا ريم ولكلماتك الصادقة أمام هذه الرسمة بالذات... يفرحني أنك لمحتِ فيها بعض ملامح روحك
لكِ محبتنا: الريشة والقلب وعلبة الألوان
سوزان
إرسال تعليق